جل مرطب ومهدئ للنظافة الحميمة Omum Soothing & Moisturising Intimate Cleansing Care

جل مرطب ومهدئ وواقي للنظافة الشخصية ينظف المناطق الحساسة بلطف.

مدعم بالبريبيوتيك التي تدعم الفلورا البكتيرية المهبلية. يحتوي على مكونات تنظيف لطيفة. يقلل من الروائح الكريهة والتهيج. خالٍ من الصابون.

مناسب بشكل خاص للفلورا الحميمية التي تكون عرضة للانزعاج أو الضعف خلال التقلبات الهرمونية مثل البلوغ، ومتلازمة ما قبل الحيض، والحمل، وفترة ما بعد الولادة، أو انقطاع الطمث. يمكن استخدامه من قبل الفتيات من سن 3 سنوات.

مستحضرات تجميل نباتية وصديقة للبيئة معتمدة من Cosmebio وEcocert Greenlife وفقًا لمعايير Ecocert وSlow Cosmetique.

أكد مختبر مستقل سلامة المنتج التجميلي للنساء الحوامل (من الشهر الأول) والمرضعات.

تم تأكيد فعالية المنتج التجميلي في التجارب*:

يهدئ التهيج: 100% يرطب: 95% يقلل من الروائح الكريهة: 86%

* تجربة أجريت تحت إشراف طبيب نساء على 22 امرأة لمدة 28 يومًا من قبل مختبر مستقل.

مثالي للتنظيف اليومي للمناطق الحساسة: 95%. يحمي الفلورا المهبلية: 90%. يقلل من الجفاف المهبلي: 72%.

95% من النساء اللواتي جربن الجل كنّ راضيات. 95% من النساء اللواتي جربن الجل يوصين باستخدامه.

* اختبار رضا أجري بواسطة مختبر مستقل مع 20 امرأة بعد 30 يومًا من الاستخدام.

كيف نهتم بالتوازن الدقيق للمناطق الحساسة؟

يتكون الميكروبيوم المهبلي بنسبة 90% من بكتيريا حمض اللاكتيك "الجيدة" (اللاكتوباسيلي) التي تستعمر المهبل خلال فترة البلوغ وتشكل ما يعرف بفلورا ديديرلاين. تشكل اللاكتوباسيلي غشاء حيوي يشكل درعًا واقيًا على الغشاء المخاطي المهبلي. تقوم بتحويل الجليكوجين، الذي تفرزه خلايا الغشاء المخاطي المهبلي، إلى حمض اللاكتيك، مكونة بيئة حمضية ضرورية للحفاظ على درجة الحموضة المهبلية بين 3.5-4.5.

للحفاظ على التوازن الدقيق للفلورا البكتيرية المهبلية، يجب علينا العناية باللاكتوباسيلي! إذا احتلت البكتيريا "الجيدة" المساحة على أغشيتنا المخاطية، فلا يمكن للبكتيريا "السيئة" الاستقرار هناك!

ومع ذلك، يمكن أن يتعطل توازن الفلورا البكتيرية بسبب نمط حياتنا، والملابس الداخلية التي نرتديها، وحتى التغيرات الهرمونية.

كيف تؤثر الهرمونات الأنثوية على الميكروبيوم؟

تعتمد اللاكتوباسيلي على تركيز الإستروجينات، أي الهرمونات التي تنتجها المبايض. لهذا السبب، فإن فترات التغيرات الكبيرة في مستويات الإستروجين (دورة الحيض، الحمل، الولادة، فترة ما قبل انقطاع الطمث) هي أوقات هشاشة في المناطق الحساسة، مما يفضل الانزعاج والعدوى.

لهذا السبب من المهم جدًا اختيار الجل المناسب للنظافة الشخصية الذي ينظف بلطف ويرطب المناطق الحساسة ويحافظ على توازن الفلورا البكتيرية، بغض النظر عن الإيقاع الأنثوي.